هي طرق تنظيم برامج الأطفال ذوي صعوبات التعلم منها :
مراكز التربية الخاصة
صفوف الخاصة لذوي صعوبات التعلم في المدرسة العادية
دمج الأطفال ذوي صعوبات التعلم في صفوف عادية في المدرسة العادية .
فان الصفوف الخاصة لأطفال ذوي صعوبات التعلم هي من أقدم التنظيمات التربوية للأطفال ذوي صعوبات التعلم فان هذه الصفوف الخاصة ملتحقة بالمدرسة العادية أو عن طريق الدمج لهم مع الأطفال الأسوياء في المدرسة العادية أو عن طريق الدمج لهم مع الأطفال الأسوياء في المدرسة العادية أن شكل تنظيم البرامج التربوية للأطفال ذوي صعوبات التعلم بإعداد ( برامج تربوية فردية ) فهي أساس البرامج ( التدريس العلاجي )
فان هذا المصطلح ( التدريس العلاجي ) يدل على نوعية البرامج التربوية لهذه الفئة قد تكون من المهمات الرئيسية لمدرس ذوي صعوبات التعلم هناك مظاهر لهم من الضروري قياسها و تشخيصها بهدف إعداد ، خطة فردية تربوية تقسم إلى خمس خطوات هي :
قياس مظاهر صعوبات التعلم
تخطيط البرنامج التربوي ( صياغة الأهداف و الطرق )
تطبيق البرنامج التربوي
تقييم البرنامج التربوي
تعديل البرنامج التربوي حسب نتائج عملية التقييم .
مدرس أطفال ذوي صعوبات التعلم يتحكم بعدد من عوامل إنجاح البرنامج التربوي فان العوامل تتحكم :
الوضع الفيزيائي لحجرة المدرسة
الوقت المستغرق للبرنامج التعليمي
تحديد عدد المهارات من الطفل
تحديد مستوى صعوبة المهمات
تحديد طرق الاتصال بين المدرس و الطفل
العلاقة الشخصية اللازمة لكل من المدرس و الطفل .
فان هناك أسلوب لتدريس أطفال ذوي صعوبات التعلم يقترحها ليرنرهي استخدام أسلوب تحليل المهمات ، كأسلوب رئيسي للتدريس العلاجي و منها
· تحديد طرق الاتصال الادراكي لاستقبال المهمة التعليمية .
· تحديد نظام حسي إدراكي للتعبير عن المهمة التعليمية
· تحديد طبيعة المهمة التعليمية لفظية أو غير لفظية
· تحديد طبيعة العملية العقلية للتعبير عن المهمة
فان هلهان دولسن يقترح ثلاث أنواع من البرامج التربوية العلاجية لذوي صعوبات التعلم :
1. برنامج تدريب على عمليات نفسية أساسية كالقراءة و الكتابة ،2. فهذا البرنامج مهارات بصرية حركية و تعليم مهارات حسية حركية
3. تدريب الحواس يعتمد على تدريب الحواس و يربطها معا
4. برنامج لتدريب ذوي نشاط رائد يعتمد على تخفيض عدد من المثيرات الخارجية للأطفال ذوي النشاط الزائد .
فأشارت الدراسات الأجنبية إلى أهمية التعليم الحسي المعرفي لتوظيف اكبر من الحواس بالا ردن .
فان الدراسات الميدانية هدفت للمقارنة بين طريقة الحاسوب ( الكمبيوتر ) و الطريقة التقليدية في التدريس في تعليم الأطفال ذوي صعوبات التعلم لتحقيقها . .
قارن الباحث مجموعتين من الطلبة للصف الثالث الابتدائي عدد كل منهم عشرين طالبا بحيث استخدمت كل مجموعة تعليم صفي تقليدي .
أما المجموعة الثانية طريقة تعليم المحتوى و تتم معالجة البيانات الناتجة في عملية الحاسوب لطريقة التعليم التقليدي مع أطفال ذوي صعوبات التعلم .
فان أهمية التعليم الحسي للكثير من المفاهيم المعرفي للأفلام التعليمية بعنوان الإعاقة الخفية لطرق تعليم الأطفال الحروف الهجائية و للتمييز بينهما باستخدام التعليم الحسي على شكل حروف على الرمل باستخدام حركة الجسم نفسه و استخدام الألوان و بين الفلم معالجة النشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم .