في عام 1979م عد نيوتن لمواصله اعماله حول المكانكيه السماويه والتي تشمل الجادبيه ومدارات كوكب الارض دفع نيوتن المواصله في هدا المجال كما استعاد نيوتن اهتمامه الى الامور الفلكيهبعد ظهور مدنب 1680/1681م واثبت انيوتن ان الشكل البيضاوي لمدارات الكوكب سببه هو تناسب قوى الجادبيه العكسيه مع مربع نصف القطر المسافه احتوى دلك البحثعلى النواة التي طورها ووسعها لتصبحفي كتابه"الاصول الرياضيه للفلسفه الطبيعيه" نشرهدا الكتاب 5يوليو 1687م بتشجيع ودعم من ادموند هالى وضع انيوتن قوانين للحركه التي ساعدت في تطويرات في الثروة الصناعيه سرعان ما اصبحتالاساس الدي تقوم عليه التقنيات الغير نسبيه حتى وقتنا الحاضر وفيه لااول مرة استخدم قانون الجادبيه وحدد القانون الجدب العام لنيوتن استخدم طريقه تشبه طريقه الحساب التفاضل والتكامل لتحليل الهندسي "النسب الاول والاخير" لتقدير سرعه الصوت في الهواءومفترضا الشكل الكروي للارضتتوصل الى كون الاعتدالات الناتج عن انجداب القمر للارض لتبدا دراسه الجادبيه على الحركه الغير منتظمه للقمر.كما قدم نظريه لتحديد مدارات المدنبات وغير دلك من الساهمات
قدم نيوتن نمودج حول مركزيه الشمس في النظام الشمسي كما استنكر ان يكون مركزا للنظاماو اي نظام حاله سكون رفض نيوتن بشده هده الانتقادات في خاتمه الطبعهداكرا انهم رفضو الامردون اسباب مديلا بكلامه بعبارته الشهيره (انا لا اختلق الفرضيات)وقد انتشر كتاب الاصول دوليا مما اكتسب عددا من المعجبين منهم عالم الرياضيات السويسري المولد نيقولا فيشيودي دوييهالتي تكونت بينهما علاقه متينه انتهت فجاء عام 1693م بال تزامن مع تعرض نيوتن لاانهيار عصبي.