- اقتباس :
تعليق على كتاب كفاحي
لهتلر
[1]·
معلقا على تعليم التاريخ في
المدارس الثانوية : يقول
والقلة من الأساتذة تفهم أن
الهدف من دراسته ليس حفظ أرقام أو تواريخ مثل يوم معركة أو ساعة ميلاد زعيم أو حتى
حين وصول ملك للسلطة فمعرفة التاريخ تعني معرفة القوى التي تسبب النتائج المسماة
أحداثا تاريخية والمعرفة هي القدرة على تذكر الأساسي ونسيان كل ما هو غير
ضروري
·
أهمية مادة التاريخ لهتلر و
واصفا أستاذه في مادة التاريخ : يقول
وحين أتطلع لتلك المرحلة
الآن بعد مرور السنوات الكثيرة ألاحظ حقيقتين هامتين أولا صرت قوميا وثانيا تعلمت معنى
التاريخ
...وقد يكون أحد أهم أسباب
تشكيل شخصيتي الحالية
[2] دراستي للتاريخ مع أحد القلة الذين عرفوا هذه القواعد وراعوها في التدريس الأستاذ
ليوبلد بوتش...
...ونحن نستمع لبعض قصصه ننسى الحاضر وكأنه ساحر يأخذنا لصور ماضية
عبر ضباب عشرات السنين صانعا من الأحداث
التاريخية واقعا معاشا وقد كنا من المحظوظين جدا لأن هذا المدرس عرف كيف ينير
الماضي بأمثلة من الحاضر وكيف يجلب من الماضي وقائع تلقي الضوء على
الحاضر
... بات التاريخ العالمي
موردا لا ينضب عرفت عن طريقه مغزى الأحداث المعاصرة وهكذا تحولت باكرا إلى سياسي
ثائر.
·
تحسين الأوضاع المزرية
وصفات القائد يقول[3] :
أما أنا فعرفت أن تحسين هذه
الأوضاع
[4] ممكن بطريقتين
-
لا بد من وجود إحساس عميق
بالمسؤولية لخلق أسس أفضل للتقدم
[5]-
إرادة قوية جدا تدمر كل ما
سيقف في طريقها ويعوق تقدمها
[6] ·
ينسب توجهات[7]
الفرد و الأمة على المعرفة الأساسية فيقول
:
أستطيع أن أحارب فقط من أجل
ما أحب و أحب فقط ما أحترمه وأحترم على الأقل ما أعرفه
·
المواطن و
السياسة يقول
كذلك تابعت قضايا السياسة و
قرأت المزيد عنها لأنني أرى أن التفكير في شؤونها وظيفة تقع على عاتق كل مواطن يفكر
و بدون معرفة شيء عن طبيعتها لا يحق للفرد النقد أو الشكوى
·
القارئ والمثقف
يقول
عرفت رجالا قرءوا كثيرا
ولكنهم ما كانوا مثقفين نعم هم عرفوا الكثير من المعلومات ولكنهم ما استطاعوا
تسجيلها وتنظيمها وهكذا افتقدوا فن تمحيص القيِّم من الغث و التحرر مما كان بلا فائدة و الإحتفاظ بالمفيد
معهم طوال العمر فالقراءة ليست غاية في حد ذاتها بل وسيلة لتحقيق الغايات وظيفتها
الأساسية هي ملأ الفراغ المحيط بالمواهب والقدرات الطبيبة للأفراد ......كذلك يجدر
بالقراءة أن تقدم رؤية معينة للوجود ... الضروري أن لا تتحول محتويات الكتاب إلى
الذاكرة بجوار كتب لاحقة بل أن توضع المعلومة المفيدة بجوار غيرها لتوضيح الرؤية
الأساسية في فكر القارئ وإن لم يحدث هذا ستتجمع المعلومات بشكل فوضوي في الذهن بلا
قيمة سوى خلق الكبرياء فالقارئ من هذا النوع سيتصور أنه قد عرف المزيد وإن كان في
الواقع يبتعد أكثر فأكثر عن الواقع ... أما القارئ الناجح فيستطيع بسرعة إدراك ما
سيستفيد منه وترك الباقي .المعلومة الصحيحة ستصحح الأخطاء وتوضح الصورة الكلية حين
تضع الحياة سؤالا أمام القارئ ستعرف ذاكرته كيف تجلب الأجزاء المطلوبة للإجابة
وتقدمها للعقل حتى يختبرها ويتحقق بشأنها حتى تتم الإجابة على السؤال ... وكذا
وجدتني أخيرا قادرا على الربط بين النظرية و الواقع وعلى إختبار النظرية في ظل
الواقع ونجوت بهذه الطريقة من الكبت الذي تخلفه النظرية لمن لا يعرف سواها ومن
التفاهة التي يحياها من لا يعرف سوى الواقع اليومي المعاش
·
هتلر و فساد
اليهود يقول :
ومع مرور القرون تغيرت
طباعهم ومظهرهم لدرجة أنني إعتبرتهم المانا . " ياللبلاهة " ! تصورت أنه لا فرق
بيننا وينهم سوى الدين و كما تصورت واهما حقيقة معاناتهم للإضطهاد بسبب دينهم .
دفعتني للغضب حين سمعت الناس ينتقدونهم . ثم جئت إلى فينا وبسبب إهتمامي بالعمران
والصعاب التي واجهتها لم ألاحظ مئتي ألف يهودي بين المليونين الذين يقطنوها غمرتني الأفكار والقيم الجديدة
... أغضبتني للغاية إنتقادات بعض الصحف المحلية لليهود وتصورت أنها رجعة لتطرف
العصور الوسطى وبما أن الصحف المعنية ما كانت حسنة السمعة تصورت أن القضية لا تزيد
عن كراهية و حسد وأكد صحة هذا الرأي الأسلوب النبيل الذي إستخدمته الصحف الكبيرة في
الرد على هذه الإتهامات أو رفضها أحيانا كثيرة مجرد التعليق عليها وقتلها بالصمت
المطبق ... ولاحظت أن الصحافة المعادية لليهود كانت أكثر صراحة أحيانا بل إن بعض ما
نشر على الصفحات الأخيرة كان يدفع للتفكير ... ما بات واضحا لي هو أن اليهود ما
كانوا ألمانا بل شعبا خاصا فمنذ أن بدأت بدراسة الموضوع بت ألاحظهم وكانت تصرفاتهم
و أخلاقياتهم وأشكالهم تخالف تماما الألمان العاديين بل إنني عرفت أن هناك بينهم
حركة تدعى الصهيونية تؤكد على أنهم شعب خاص وكان واضحا أن بعضهم وافقوا على هذه
الفكرة وعارضها آخرون ولكن المعارضون للصهيونية بدوا لي كذابين لأنهم ما رفضوا
الصهاينة كمارقين بل كيهود يقدمون أفكارا خطيرة وأساليب ضارة للتعبير عن هويتهم
الدينية وهكذا كانوا جميعا جسدا واحدا
[8] ... خلال فترة قصيرة تقززت من الحوار مع اليهود الصهاينة واليهود غير الصهاينة لأن
الحوار بدا لي مبنيا على خداع كاذب
[9]لا
يتلاءم مع السمو الخلقي والطهارة التي يدعيها الشعب المختار لنفسه ... ثم لاحظت
أيضا الدور الذي يلعبونه في الحياة الثقافية ولا أدري هل يوجد أي نوع من أنواع
الفساد الأخلاقي و الثقافي بدون أن يكون أحدهم وراءه . لاحظت دورهم في الصحافة و
الفن و الأدب والمسرح . لم أحتاج سوى لقراءة الأسماء لمعرفة من وراء كل إنتاج يسعى
لهدم البنية الأخلاقية للمجتمع وفي جميع الميادين . إن خلقت الطبيعة
[10][11] واحدا مثل جوته
[12] فهناك مقابله آلاف من هؤلاء الذين يبثون السموم في أرواح الناس . وبدا كأن الطبيعة
قد خلقت اليهود للقيام بمثل هذه الأدوار . تسعة أعشار القاذورات في ميدانَيّ الأدب
والمسرح أنتجها الشعب المختار وهم لا يزيدون عن 1 % من السكان أما الصحافة الدولية
التي أحببتها يوما فكان غالب كتابها منهم أدركت الآن أن أسلوبهم الموضوعي في الرد على مهاجميهم والتزامهم الصمت
أحيانا ما كان سوى خداعا يهدف للسيرة على الناس لاحظت أن الأعمال المسرحية و
الأدبية التي يمتدحونها هي التي يقدمها اليهود أما الأعمال الأدبية الألمانية
فانتقدوها دائما بقسوة بالغة وما إختبأ وراء الموضوعية المصطنعة كان العداوة
الشديدة لكل ما هو ألماني ولكن لمصلحة من كان كل هذا ؟ هل كان كله محض صدفة ؟ بت
غير واثق شيئا فشيئا . ثم لاحظت
الأخلاقيات اليهودية في الشارع . علاقتهم بالدعارة
[13] بل وباستعباد البيض كان واضحا جدا في فيينا
[14] وهكذا حين أدركت أن اليهودي هو ذلك المرابي البارد القلب المنعدم الحياء الذي
يستثمر أمواله في هذه التجارة الفاسدة التي تدمر المجتمع إرتعشت أطراف جسدي .
[1] أدولف هتلر من
ويكيبيديا، الموسوعة الحرة هو أدولف هتلر (
20 ابريل 1889 إلى
30 أبريل 1945) -
بالألمانية: Adolf
Hitler). كان قائد حزب العمال الوطني الاشتراكي وزعيم
ألمانيا النازية من الفترة
1933 إلى
1945. في الفترة المذكورة، كان يشغل منصب
"مستشار ألمانيا"، ورئيس الحكومة و الدولة. كان هتلر خطيبا مفوّها و ذا جاذبية
وحضور شخصي قويين. ويوصف الرجل كأحد الشخصيات الأكثر تأثيراً في
القرن العشرين ويعزى له الفضل في انتشال
ألمانيا من ديون
الحرب العالمية الأولى وتشييد الآلة العسكرية
الألمانية التي قهرت
أوروبا. فقادت سياسة هتلر التوسعية العالم
إلى
الحرب العالمية الثانية ودمار
أوروبا بعد أن أشعل فتيلها
بغزوه لبولندا. وبسقوط العاصمة
برلين في نهاية الحرب العالمية الثانية، أقدم
هتلر على الانتحار وعشيقته
ايفا براون في ملجأهم المحصن
ببرلين بينما كانت برلين غارقة في بحر من
الخراب والدمار.
[2] ومن أقواله أيضا :
كم من الألمان في عصرنا يشعرون بالفخر أن تذكروا إنجازات أمتهم الثقافية والفنية
وهل يدرك المسؤولين أن الشعور بالفخر و العزة الوطنية لا يصل إلا لقلة من أفراد
الشعب .
[3] وكأنه عرف مضمون
الآية الكريمة
{قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ
اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ }القصص26
[4] يقول في موضع آخر
"ولا أعرف حتى الساعة ما أرعبني أكثر
- سوء الأوضاع الإقتصادية لمن عرفت
- أم إنحطاطه الخلقي
- أم الضعف الفكري ؟"
[5] الأمانة في
المسؤولية
[6] القوة عند تنفيذ
الأمانة
[7] مثل قضية خلق
الشعور الوطني
[8] وجهين لعملة
واحدة
[9] كالتقية عند
الشيعة فالتقية عندهم كتمان الحق، أو ترك اللازم، أو ارتكاب المنهي، خوفا من الناس
والتقية عندهم تقسم إلى أربعة أقسام:
التقية الخوفية، والتقية الإكراهية، والتقية الكتمانية، والتقية المداراتية [محمد
صادق روحاني/ رسالة في التقية (ضمن كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر له أيضا):
ص 148-149.]. و التقية لا يجوز رفعها بحال
من الأحوال حتى يرجع مهديهم المنتظر من غيبته وتاركها في زمن الغيبة كتارك الصلاة؛
بل من تركها عندهم فقد فارق دين الإمامية!! وقد تناقلت كتبهم المعتمدة روايتهم التي
تقول: "فمن ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا" [الطبرسي/ أعلام الورى: ص408، ابن
بابويه/ إكمال الدين: ص210، الحر العاملي/ وسائل الشيعة: 11/465-466، وانظر: أصول
الكافي: 1/217.].
[10] مذكرة التوحيد - (ج 1 / ص /
19/20/21)
إن الطبيعة صمَّاء لا تسمع ، بكماء لا تنطق ،
عمياء لا تبصر ، جاهلة لا تعلم ، مسخَّرة لمن أودعها المادة ، خاضعة لتصريفه
وتقديره ، سائرة على ما رُسِمَ لها من سُنن لا تعدوها ، ونواميس لا تخرج عنها ،
فأنى يكون لها خلق وإبداع أو إليها تنظيم وتدبير أو منها وحي وتشريع ؟! إنَّما ذلك
إلى اللّه وحده ، تعالى الله عمَّا يقول الملحدون: { نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ
وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا }
[سورة الإنسان الآية: 28]
{ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ
عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }{ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ
لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ }{
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ
تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ }{ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ
كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ }{ وَلَقَدْ
زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا
لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ } [سورة الملك الآيات: 1-
5 ].
ولا يعيب الحق بعد ذلك أن يتنكب طريقه من مسخت
فطرته ، واتَّخذ إلهه هواه ، وأضله الله على علم ، وختم على سمعه ، وقلبه ، وجعل
على بصره غشاوة ، ولا يضير الدعاة إلى الحق أن عدل عن طريقه المستقيم من انحرف
مزاجه ، أو غلبته شهوته ، فخشي أن تحدّ الشريعة من نزعاته الخبيثة ، وتحول دون
وصوله إلى نزواته الدنيئة. ، أو أطغاه كبره وسلطانه ، وخاف أن تذهب الشريعة بزعامته
الكاذبة ، وسلطانه الجائر ، فوقف في سبيلها ، ولج في خصامها بغيًا وعدوانًا. فإن
الله ناصر دينه ، ومؤًيد رسله ، وأوليائه.
{ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ } [سورة الحج الآية: 40]
.
{ إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ } [سورة القتال الآية: 7].
{ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ
مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ } [سورة الشعراء ، الآية: 227] .
[11] هذا مجمل نظرية
داروين الذي ينسب أن الخلق ليس بيد الله بل بفعل تطور الطبيعة بنظرية أسماها النشوء
والإرتقاء
[12] يوهان فولفغانغ
فون جوته من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة : يوهان فولفجانج فون جوته
Johann Wolfgang von Goethe ولد في مدينة
فرانكفورت الواقعة على نهر
الماين في 28 أغسطس 1749- مات في
فايمار في 22 مارس 1832) يعد من أشهر وأهم
الشخصيات الأدبية في تاريخ الأدب الألماني والأدب العالمي. كتب الأشعار
والمسرحيات والروايات, واهتم إلى جانب الأدب بالعلوم الفيزيائية, واشتغل بإدارة
المسرح والتنظير له, وتقلد مناصب سياسية في
فايمار. ويعتبر هو
وشيللر قطبي الفترة
الكلاسيكية في
ألمانيا, التي كان مركزها في
فايمار [13] دعارة من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة :الدعارة أو
البٍغاء مصطلح له عدة تعاريف فالبعض يعتبر الدعارة ببساطة بيع الخدمات الجنسية,
بدون أدنى إشارة إلى التمييز بين الدعارة القسرية والدعارة الطوعية. الدعارة ظاهرة
قديمة بقدم الانسانية ويربط البعض منشأ الدعارة مرتبطا ارتباطا وثيقا بالفقر، يعتبر
البعض مفهوم الدعارة مرتبطة بمفهوم توازن القوى ورمز القهر في المجتمع ويورد هذا
التيار مثال تعرض البعض لتحرشات من قبل صاحب العمل او ظاهرة إجبار الفتيات على
الزواج لأسباب إقتصادية, بينما يذهب البعض إلى تحليلات أعمق فيعتبرون ممارسة اية
مهنة او التفوه باية فكرة او موقف سياسي من أجل المال فقط او المنفعة و المصالح نوع
من الدعارة .
هناك العديد من جمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان مثل جمعية "المساواة الآن"
ومقرها نيويورك ، يجادلون في أن تعريف الدعارة يعنى
ضمنياً ممارسة الجنس إجباراً وقسراً ، مهما كان مصدر هذا الإكراه أو القسر ، لأن
الاوضاع الاقتصادية المتردية يجبر كثير من المومسات على احتراف هذه المهنة . وفي
هذه الحالة ليس هناك خيار أمام المرأة سوى بيع جسدها ، أو الموت جوعاً ، ولذلك فإن عنصر القبول أو
الموافقة يعتبر غير متوفر وليس بالضرورة استخدام القوة أو الخداع من قبل النخاسين
ضد ضحاياهم من النساء [1]. المدافعون عن تنظيم الدعارة في إطار
قانوني يرون انها موجودة في كل الاحوال، ولن تتوقف سواء نظمتها الدولة او تجاهلتها.
{.... وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ
عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ }النور33 [14] فِييَنَّا هي
عاصمة النمسا و أكبر مدنها